طيارة جات بي فوق

خاص بـ(الانتباهة)

وقعدة لشباب سوداني لعلها بمدينة جيزان السعودية كما هو موثق بمقطع (الفيديو)
واحدهم ينقر علي اوتار العود ببراعة فائقة ورفاقة بأكف ايديهم يكملون الايقاع ..
الله لي …
طيارة جات بي فوق
شايله القنابل كوم
جات تضرب الخرطوم
ضربت (حميدتي) الشوم
الله ليييي
(والمقطع لافي)

وبالطبع لا الشماته في الموت فقد افضى الى ما قدم وهو بين يدي غفور رحيم إنشاء عذبه وإنشاء غفر له .
هذا (in case) انه تاكد خبر وفاته

طيب نجي لموضوعنا ….
وهو الطيران الحربي السوداني وما اكده واثبته للعالم الخارجي وللمواطن بالداخل ان (ارقدو قفا)

مشاء الله
تبارك الله
إحترافية ، دقة، مهارة
تقول امريكا انها عجزت عن تحقيقها في حربها في افغانستان والعراق

وما حدث اليوم للعطل المفاجئ للطائرة الحربية بام درمان و ادى لسقوطها وقفز الطيارين الاثنين منها بسلام
وما بين استلام سلاح المهندسين لهما بتحرير احدهما واستلام الاخر واسعافهما بالسلاح الطبي كانت هناك روايات وافلام دعامية سمجة وتصوير
و (لفح توب) …
لبعض القنوات الفضاىية و قناة الجزيرة مثال ولي في المسالمة غزال .

ولكن الاعلام الشعبي كان حاضرا ففضح التجار والسماسرة معا
فالحمد لله على سلامة اولادنا النسور .

و الحدث يقودني للكلام عن الهدنة التي شارف عمرها على ال (٤٨) ساعة فهل صمدت؟
و هل شفتو ….
طيارة اغاثة واااحده او مساعدات انسانية وطبية وصلت الخرطوم؟
ام انها خرقت من قبل الملص السريع منذ ساعاتها الاولي ؟

الا يقودنا ذلك ان ننظر للهدنة من زاوية تحليلية
لربما انه اريد لها تحييد الطيران السوداني (الجنن عبد القادر)
مش الكلام ده منطقي؟

ثم ماذا يفهم من تركيز المناوشات اليوم حول قاعدة وادي سيدنا العسكرية دون سواها !

مش الموضوع ده واضح يا جماعة؟

مما لا شك فيه ان الشعب السوداني ابتداءا من شيوخه إنتهاء باصغر طفل لن يرضى لجيشه سوى النصر والنصر المؤذر وحده
إما بدحر الغزاة
او باستسلام هؤلاء الهمج

(فاااا) …
افتكر (حقو) ناس ياسر العطا يبعدوا لينا من المايكرفونات والقنوات دي ويشوفوا شغلهم ويتموا (دق العيش) بتاعهم ده فتلك اللغة الوحيدة التي يفهمها هؤلاء الاوباش
فما يضيعوا (وكتهم) ساكت مع المجتمع الدولي
فلطالما فرضت عليهم الحرب (فااا) احسن ينضفوا شغلهم …
ويلعبوها صاح مع اي (فاعل خير) قد ياتي بمثل ما اتت به الهدنة الاخيرة
فقد لاحت بشائر النصر القريب بإذن الله .

والطرفة تقول ….
ان إمرأة تطلقت من زوجها وكان ولي امرها هو شقيقها الاكبر فاتت اليه باطفالها الاربعة .
فسمع بالخبر احد الجيران من النوع (متلقي الحجج داك)
فاقسم عليها واصلح بينها وبين زوجها فاعادها الي بيت الزوجية مرة اخرى

وبعد عام و زيادة ….
عادت مطلقة مرة اخرى ولكن هذه المرة بزيادة طفل !

(فياااا) جماعة ….
خلو الجيش يكمل شغلو (خاااصتن) و الجماعة ديل لسه في (الدايات)
و نحن ما ناقصين شفع زيادة .