أحمد يوسف التاي
-
الحقد الدفين على (جلابة) الخرطوم
(1) لم يكن خافيا ذلك الحقد الدفين، ومشاعر الإنتقام والغل والنقمة التي كانت تتدفق من بعض الأفواه تجاه سكان الخرطوم…
أكمل القراءة » -
أسألوا هؤلاء عن حميدتي حامي الديمقراطية
(1) عندما انفلت السوق من عقاله وتصاعدت الأسعار، وانفجر بركان الغلاء والضائقة المعيشية، كانت الحكومة تصدر تقارير تزعم فيها انخفاض…
أكمل القراءة » -
حرب تدمير الخرطوم…أهداف مختلفة
(1) أنتهينا أمس إلى القول بأن الإتفاق الإطاري ليس هو السبب الرئيس لاندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع، وإنما كان…
أكمل القراءة » -
“الإطاري ” المفترى عليه
(1) سؤال جوهري وعلى درجة من الأهمية ، ظل يقفز على أذهان المراقبين والمحللين السياسيين،وبات يلح بعد مرور ما يقارب…
أكمل القراءة » -
لا للحرب نعم للسلام (3)
(1) انشغل الناس خلال فترة الحرب، بمغالطات حول إثبات ونفي تورُط (الكيزان) في النفخ على نار الفتنة التي كانت أصلا…
أكمل القراءة » -
لا للحرب نعم للسلام (2)
(1) من أكبر نعم الله على عباده العقل الراشد الراجح الذي هو صنو الحكمة، ومن يؤت الحكمة فقد أوتي…
أكمل القراءة » -
لا للحرب نعم للسلام (1)
(1) أكثر ما كنتُ أعجب منه منذ بداية الحرب وتتملكني حياله الدهشة هو الهجوم الشرس على الذين يدعون لوقف الحرب…
أكمل القراءة » -
الدعم “الصريع” واللاعب الخفي
(1) أكبر كارثة عاشها السودانيون، ولم يشهد مثلها منذ أكثر من قرن ، هي الحرب الطاحنة التي دارت بين الجيش…
أكمل القراءة » -
احمد يوسف التاي يكتب: من ينصف هؤلاء الضحايا المظلومين
(1) تناولنا المرة الفائتة في هذه الزاوية قصة مسؤول الشركة الحكومية العملاقة التي قامت بشراء محصول السمسم من المزارعين…
أكمل القراءة » -
أحمد يوسف التاي يكتب: أوصياء أم وسطاء
(1) القضايا الوطنية المعقدة بين الخصوم والفرقاء السياسيين بحاجة ماسة إلى روافع تأتي من خارج الوطن حيث تكون معركة الصراع…
أكمل القراءة »